مصيرك بيدك لا بيد غيرك ،
وهو وقف على إرادتك
تستطيع أن تنظمه
وأن تفيد من إمكاناتك لبناء حياة هانئة هادئة منتجة ،
وتفجر منابع الطاقات التي تختزنها لخدمة الآخرين و إسعادهم.
We use cookies to ensure that we give you the best experience on our website. If you continue to use this site we will assume that you are happy with it.Ok